1- تكلّف السجع اثناء الدعاء
2- الدعاء بصوت مرتفع بل يجب ان يكون بصوت خافت بحيث يسمع نفسه
3- الاستعجال في طلب الاستجابة ولكن يجوز قول " اللهم تقبل مني دعائي ورجائي عاجلاً غير آجل انك سميع الدعاء"
وفي الحديث عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يستجاب لأحدكم مالم يعجل، فيقول: قد دعوت فلم يستجب لي. رواه مسلم.
*لاتدعوا دائما فقط ان يقضي حاجاتك كأن يشفي الله مريضك او يرزقك بوظيفة ولكن احرص دائما ان تدعو الله ان يرفع عنك مصيبة وان يردها عنك قبل نزولها بك فمن ادعية رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم اني اعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءت نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك " و " اللهم اني اسألك عيش السعداء وموت الشهداء والحشرة مع الاتقياء ومرافقة الانبياء" واحرص ان تدعو الله تعالى كل صغيره وكبيرة ولاتستهن بأبسط الامور فالله سبحانه وتعالى يحب ان يسمع صوت عبده وهو يدعوه ويناجيه
1-ان الله سبحانه يحب أن يسمع صوت عبده يدعوه كما في صحيح مسلم وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله وما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء.
2-قد يكون الأمر الذي تطلبه شر لك لك اقوله تعالى:"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ"
3-ان الله تعالى يعطي العبد حاجته في الوقت المناسب
4- يصرف الله تعالى بالدعاء السوء عن العبد أو يدخرها للآخرة وقال ىرسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال:ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال: الله أكثر. رواه أحمد والحاكم.
5-قد يكون التأخير بسبب عصيان العبد أو دعاء المظلوم عليه
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار، وعذاب النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، ومن شر فتنة الغنى، ومن شر فتنة الفقر، وأعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال، اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم
اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمُ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ مَحَمَّدٌ , وَأَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ لِي رُشْدًا
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ ، وَدَرْكِ الشَّقَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا يُهَوِّنُ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا ، ومَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، ولا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، ولا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، ولا مَبْلَغَ عِلْمَنَا ، ولا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا
اللَّهُمَّ أَلَّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا ، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلامِ ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ، وَمَا بَطَنَ ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا ، وَأَبْصَارِنَا ، وَقُلُوبِنَا ، وَأَزْوَاجِنَا ، وَذُرِّيَّاتِنَا ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ ، مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ ، قَابِلِينَ لَهَا وَأَتِمَّهَا عَلَيْنَا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ ، وَخَيْرَ الدُّعَاءِ ، وَخَيْرَ النَّجَاحِ ، وَخَيْرَ الْعَمَلِ ، وَخَيْرَ الثَّوَابِ ، وَخَيْرَ الْحَيَاةِ ، وَخَيْرَ الْمَمَاتِ ، وَثَبِّتْنِي ، وَثَقِّلْ مَوَازِينِي ، وَحَقِّقْ إِيمَانِي ، وَارْفَعْ دَرَجَاتِي ، وَتَقَبَّلْ صَلَاتِي ، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ ، وَخَوَاتِمَهُ ، وَجَوَامِعَهُ ، وَأَوَّلَهُ ، وَآخِرَهُ ، وَظَاهِرَهُ ، وَبَاطِنَهُ ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا آتِي ، وَخَيْرَ مَا أَفْعَلُ ، وَخَيْرَ مَا أَعْمَلُ ، وَخَيْرَ مَا بَطُنَ ، وَخَيْرَ مَا ظَهَرَ ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي ، وَتَضَعَ وِزْرِي ، وَتُصْلِحَ أَمْرِي ، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي ، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي ، وَتُنَوِّرَ لِي قَلْبِي ، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ لِي فِي نَفْسِي ، وَفِي سَمْعِي ، وَفِي بَصَرِي ، وَفِي رُوحِي ، وَفِي خَلْقِي ، وَخُلُقِي ، وَأَهْلِي ، وَفِي مَحْيَايَ ، وَفِي مَمَاتِي ، وَفِي عَمَلِي ، وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لا يَرْتَدُّ ، وَنَعِيمًا لا يَنْفَدُ ، وَمُرَافَقَةَ مُحَمَّدٍ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ فِي جِنَانِهِ الْخُلْدِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ ، وَإِذَا أَرَدْتَ فِي النَّاسِ فِتْنَةً فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ غَيْرَ مَفْتُونٍ
دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ
اللَّهُمَّ إِنِي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ , مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ , عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ , أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ , أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ , أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ , أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي , وَنُورَ صَدْرِي , وَجَلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي
2- الدعاء بصوت مرتفع بل يجب ان يكون بصوت خافت بحيث يسمع نفسه
3- الاستعجال في طلب الاستجابة ولكن يجوز قول " اللهم تقبل مني دعائي ورجائي عاجلاً غير آجل انك سميع الدعاء"
وفي الحديث عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يستجاب لأحدكم مالم يعجل، فيقول: قد دعوت فلم يستجب لي. رواه مسلم.
*لاتدعوا دائما فقط ان يقضي حاجاتك كأن يشفي الله مريضك او يرزقك بوظيفة ولكن احرص دائما ان تدعو الله ان يرفع عنك مصيبة وان يردها عنك قبل نزولها بك فمن ادعية رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم اني اعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءت نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك " و " اللهم اني اسألك عيش السعداء وموت الشهداء والحشرة مع الاتقياء ومرافقة الانبياء" واحرص ان تدعو الله تعالى كل صغيره وكبيرة ولاتستهن بأبسط الامور فالله سبحانه وتعالى يحب ان يسمع صوت عبده وهو يدعوه ويناجيه
1-ان الله سبحانه يحب أن يسمع صوت عبده يدعوه كما في صحيح مسلم وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله وما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء.
2-قد يكون الأمر الذي تطلبه شر لك لك اقوله تعالى:"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ"
3-ان الله تعالى يعطي العبد حاجته في الوقت المناسب
4- يصرف الله تعالى بالدعاء السوء عن العبد أو يدخرها للآخرة وقال ىرسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال:ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذا نكثر، قال: الله أكثر. رواه أحمد والحاكم.
5-قد يكون التأخير بسبب عصيان العبد أو دعاء المظلوم عليه
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار، وعذاب النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، ومن شر فتنة الغنى، ومن شر فتنة الفقر، وأعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال، اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم
اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمُ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ مَحَمَّدٌ , وَأَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ لِي رُشْدًا
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ ، وَدَرْكِ الشَّقَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا يُهَوِّنُ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا ، ومَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، ولا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، ولا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، ولا مَبْلَغَ عِلْمَنَا ، ولا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا
اللَّهُمَّ أَلَّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا ، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا ، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلامِ ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا ، وَمَا بَطَنَ ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا ، وَأَبْصَارِنَا ، وَقُلُوبِنَا ، وَأَزْوَاجِنَا ، وَذُرِّيَّاتِنَا ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ ، مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ ، قَابِلِينَ لَهَا وَأَتِمَّهَا عَلَيْنَا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم يا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ ، وَخَيْرَ الدُّعَاءِ ، وَخَيْرَ النَّجَاحِ ، وَخَيْرَ الْعَمَلِ ، وَخَيْرَ الثَّوَابِ ، وَخَيْرَ الْحَيَاةِ ، وَخَيْرَ الْمَمَاتِ ، وَثَبِّتْنِي ، وَثَقِّلْ مَوَازِينِي ، وَحَقِّقْ إِيمَانِي ، وَارْفَعْ دَرَجَاتِي ، وَتَقَبَّلْ صَلَاتِي ، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ ، وَخَوَاتِمَهُ ، وَجَوَامِعَهُ ، وَأَوَّلَهُ ، وَآخِرَهُ ، وَظَاهِرَهُ ، وَبَاطِنَهُ ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا آتِي ، وَخَيْرَ مَا أَفْعَلُ ، وَخَيْرَ مَا أَعْمَلُ ، وَخَيْرَ مَا بَطُنَ ، وَخَيْرَ مَا ظَهَرَ ، وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرِي ، وَتَضَعَ وِزْرِي ، وَتُصْلِحَ أَمْرِي ، وَتُطَهِّرَ قَلْبِي ، وَتُحَصِّنَ فَرْجِي ، وَتُنَوِّرَ لِي قَلْبِي ، وَتَغْفِرَ لِي ذَنْبِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ لِي فِي نَفْسِي ، وَفِي سَمْعِي ، وَفِي بَصَرِي ، وَفِي رُوحِي ، وَفِي خَلْقِي ، وَخُلُقِي ، وَأَهْلِي ، وَفِي مَحْيَايَ ، وَفِي مَمَاتِي ، وَفِي عَمَلِي ، وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ ، آمِينَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لا يَرْتَدُّ ، وَنَعِيمًا لا يَنْفَدُ ، وَمُرَافَقَةَ مُحَمَّدٍ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ فِي جِنَانِهِ الْخُلْدِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ ، وَإِذَا أَرَدْتَ فِي النَّاسِ فِتْنَةً فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ غَيْرَ مَفْتُونٍ
دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ
اللَّهُمَّ إِنِي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ , مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ , عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ , أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ , أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ , أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ , أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي , وَنُورَ صَدْرِي , وَجَلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق